فتااااة الشااات (حياة)........(((والحب الكااذب)))

كانت حياة تحلم كباقي الفتيااات بالشاب الذي ياخذها على الحصان الابيض ويحلق بهاا عالياا ولكن
لم تجد محبوبهاا بل وجدت عدة شباب يطلبونها للزوااج من اجل ثروة والدهاا
قررت ان تحب شاب ولكن بعيد عن عالم ووالديهاا فنصحتهاا صديقتهاا بحب شاب على الشات
وصارت تدخل شات للمحاادثه وكان هدفها الوحيد هو الحب والزواااج وتعرفت على الشااب اللذي انسج لهاا احلاماا ورديه((علي)) تعلقت به وشي فشي اصبحت تكلمه بالجوااال ثم لقااءاات حب ورومنسيه ولكن
عندما جاء اليوم الموعود واتفقوا على الالتقاء معاا انتضرت حياة بسكت القطار ولكنه لم ياتي جاء القطار الاول والثااني ولم ياتي حبيبها تحطمت حياة اتصلت بحبيبها علي ولكنه اقفل الخط بوجهها
اقفلت الدنيا بوجهها واكثر ماكان يقلقهاا هو ماذا ستقول لامها التي وعدتها بان تاتي بحبيبها وتقدمه الى العائله كزوج لها
تساقطت الدموع من عيني حياة المجروحه
وبعد لحضات امسك بكتفها يد حنونه احست بدفء وحنان وعندما نضرت وجدت شاب وسيم ينضر اليها مبتسما وقال
اسف حبيبتي لقد تأخرت انتي رائعه لستي كما وصفتي نفسكي
دهشت حياة انه ليس شابها الذي احببته ولكنهاا ادركت ان الوقت ليس مناسبا للاعتراف فقررت ان تكذب عليه وتمثل دور الحب عليه لكي ترضي امها وتسكتها لكي لاتزوجها من ابن عمها خالد
قالت له حياة :اه لما تأخرت كل هاذا الوقت
الشاب:انا اسف فالقطار فاتني لاني تأخرت بعملي
حياة:حسناا هيا معي لنذهب الى المنزل
الشاب :انا محمد وانتي ماسمكي لاتقولي اسمكي ((حلم برائحة المطر))) ههههههههه
حياة :اسمي حياة اهلا بك في مدينتا
محمد:ساذهب الى الفندق وسوف نلتقي بعد ساعه
حياة:لما الفندق ومنزلنا موجود تعال الى المنزل فطبخ امي ممتاز جداا
محمد(باستغراب):ولكنكي قلتي لي انكي لاتريدين اهلكي ان يعرفوا بعلاقتنا
حياة(بارتباك):هاه انسى ماقلته لك بالشات فكل هاذا كلام شات
محمد:اجل لكن اتمنى ان حبكي لي ليس كلام شات
حياة:الا هاذا فهو كلام نابع من القلب
محمد:كم احمد ربي لاني التقيتكي حبيبتي
حياة:هيا فلنذهب الى المنزل
وفي سيارة حياة كان محمد ينضر باعجاب وحب الى حياة اما حياة فكانت خائفه مما تفعله كيف ان علم بالحقيقه مالذي سيحصل اسئله كثيره تدور ببال حياة ولاتعرف لهاا اجاابه
انتهى الجزء الاول
الجزء الثاني تعارف محمد مع اهل حياة وهل سيتقبلونه كزوج لابنتهم

يسلمو على القصة المؤلمة
يعطيكي العافية
دمتى بود اختي

يسلمووو كثير ع القصة