منتديات أبناء الحارة - خزاعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الإخوة الكرام يسرنا إخباركم بانه قد تم تحويل المنتدى المجاني الى منتدى جديد www.7araa.com

 

 قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قلب مجروح

(( عضو نشيط ))
(( عضو نشيط ))
قلب مجروح


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 553
تاريخ التسجيل : 25/04/2010

قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون Empty
مُساهمةموضوع: قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون   قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون I_icon_minitimeالخميس 10 يونيو - 5:53

قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون Ksayat-d3cd4aa9c8
قصيدة
قـافـلـة الحـريـة
إلى غـزة الـمـحـاصـرة
للشاعر : يحيى فتلون


إنَّ صفةَ الإنسانية جِبِلَّةٌ أودعَها اللهُ في الإنسان مهما كان دينُه ومعتقدُه وجنسيتُه , وقافلةُ الحريةِ التي انطلقتْ بسفنِها منِ ( اصْطنبولَ ) لكسرِ الحصارِ عن غزةَ قد ضمَّت على متنِها أناسًا من مختلِف أنحاءِ العالَـم , وقد قدِموا متعاطفينَ بإنسانيتِهم معَ أهلِ غزةَ الذين أضناهم طولُ الحصار .
والعَجبُ كلُّ العجبِ صمتُ العربِ ودولِ العالمِ على هذا الحصارِ الظالم , وأعجبُ منه قيامُ مصرَ التي يجبُ أنْ تساندَ غزةَ في محنتِها ببناءِ سورٍ فولاذيٍّ يسدُّ الأنفاقَ التي تأتي منها بعضُ الأرزاق .
هؤلاء همُ اليهودُ الصهاينةُ الذين أرهبوا ضعافَ النفوسِ وهم أجبنُ أهلِ الأرضِ قاطبةً , وقد استقوَوا على هذه القافلةِ العزلاءِ يُظهرون في الهجومِ عليها بطولاتِهم العسكريةَ .
إنني أرى أنَّ تصرُّفَ الصهاينة هذا هو مؤشرٌ على بدايةِ نهايتِهم وسوءِ عاقبتِهم ومآلِـهـم وخزيِهم,فما مصيرُ الطغيانِ إلا إلى زوالٍ بإذنِ اللهِ تعالى .




قـافـلـة الحـريـةإلى غـزة الـمـحـاصـرة




doPoem(0)


لَنْ يُجْدِيَ اليَوْمَ فِي المَأْسَاةِ تَنْدِيـدُ ** فَقَدْ تَبَدَّى مِـنَ الطَّاغِيـنَ تَصْعِيـدُ
إِنَّ اليَهُودَ بَنِـي صِهْيَـوْنَ شِرْذِمَـةٌ ** مِنَ اللِّئَامِ لَهُمْ فِـي المَكْـرِ تَفْنِيـدُ
لَمْ يَبْقَ عِنْدَهُـمُ خُلْـقٌ وَلَا قِيَـمٌ ** بَلْ كُلُّ مَا عِنْدَهُمْ قَتْـلٌ وَتَشْرِيـدُ
إِذْ يَفْتِكُونَ بِمَـنْ جَـاؤُوا بِقَافِلَـةٍ ** لِوَاؤُهَـا لِدُعَـاةِ السِّلْـمِ مَعْقُـودُ
جَاؤُوا عَلَى سُفُنٍ شَتَّى وَمِـنْ دُوَلٍ ** فَالعَوْنُ غَايَتُهُـمْ وَالخَيْـرُ وَالجُـودُ
قَدْ حَمَّلُوا مَعَهُـمْ رِزْقًـا وَأَدْوِيَـةً ** لِيُسْعِفُوا غَزَّةً , فَالشَّعْـبُ مَجْهُـودُ
فَانْقَضَّ جُنْدٌ عَلَيْهِمْ فِي الدُّجَى سَحَرًا ** أَضْحَوْا أُسَارَى فَمَقْتُـولٌ وَمَفْـؤُودُ
مَا أَشْجَعَ الجَيْشَ يُعْلِي زَيْفَ سَطْوَتِهِ ** عَلَى سُعَاةٍ لَهُـمْ لِلْحَـقِّ تَشْيِيـدُ
وَمُجْرِمُ الحَرْبِ ( بَارَاكٌ ) يَقُودُهُـمُ ** لِمَوْبِـقٍ لِـذَوِي الآثَـامِ مَـوْرُودُ
أَبْطَالُهُ يُطْلِقُونَ النَّارَ فِـي صَلَـفٍ ** فَيَقْتُلُـونَ وَهُـمْ جُبْـنٌ عَبَابِيـدُ
فَيَسْفِكُـونَ دِمَـاءَ الأَبْـرِيَـاءِ وَلَا ** يَضِيرُهُـمْ مَأْثَـمٌ مُخْـزٍ وَتَنْدِيـدُ
كُلُّ ابْـنِ آدَمَ سَاءَتْهُـمْ دَنَاءَتُهُـمْ ** وَالأَ نْبِيَـاءُ وَمُوسَـى ثُــمَّ دَاوُدُ
وَيَدَّعُونَ دِفَاعًـا عَـنْ نُفُوسِهِـمُ ** وَقَوْلُهُمْ عِنْدَ كُلِّ النَّـاسِ مَـرْدُودُ
يَا( نِتْنِيَاهُو ) سَتَلْقَى كُـلَّ مُخْزِيَـةٍ ** فَكُلُّ قُبْحٍ لِطَبْـعٍ فِيـكَ مَوْجُـودُ
فَمَنْ يُصَدِّقُ مَا تُمْلِيهِ مِـنْ كَـذِبٍ ** قَرِينُكَ المُفْتَـرِي المَزْهُـوُّ نُمْـرُودُ
لِلْعَالَمِينَ تَعَرَّتْ خُبْـثُ صُورَتِكُـمْ ** سَفِيرُكُـمْ ذَاكَ مَكْـرُوهٌ وَمَطْـرُودُ
* * (1) * *
يَاأَ يُّهَا العُرْبُ فَاصْحُوا مِنْ سُبَاتِكُمُ ** بِصَمْتِكُمْ قَدْ بَغَى فِي الأَرْضِ رِعْدِيدُ
فَهَلْ سَيُرْضِيكُمُ فَتْـكٌ بِإِخْوَتِكُـمْ ** وَأَصْدِقَـاءٍ لَهُـمْ نَصْـرٌ وَتَأْيِيـدُ
ضَحَّوْا بِأَرْوَاحِهِمْ مِنْ أَجْلِكُمْ رَغَبًـا ** بِجَنَّـةٍ دَارُهَـا فَـوْزٌ وَتَخْلِـيـدُ
أَمْ هَلْ سَيُرْضِيكُمُ تَجْوِيعُ إِخْوَتِكُـمْ ** فِي غَزَّةٍ عَيْشُهُـمْ هَـمٌّ وَتَسْهِيـدُ
قَدْ حُوصِرَتْ أَرْضُهَا , كَذَاكَ أَنْفَاقُهَا ** أَمَّـا مَعَابِرُهَـا فَالبَـابُ مَصْـدُودُ
هُبُّوا لِنَجْدَتِهِمْ فِي سَـدِّ حَاجَتِهِـمْ ** فَأَنْتُـمُ الشُّـمُّ وَالغُـرُّ الصَّنَادِيـدُ
فَإِنْ أَبَيْتُـمْ أَتَاكُـمْ شَـرُّ دَاهِيَـةٍ ** هِـيَ الفَنَـاءُ بِـذُلٍّ ثُـمَّ تَبْدِيـدُ
وَإِنْ مَدَدْتُمْ يَدًا لِلْعَـوْنِ تُسْعِفُهُـمْ ** مِنْ ذِي الجَلَالِ أَتَاكُمْ مِنْـهُ تَأْيِيـدُ
* * (2) * *
أَكْـرِمْ بِقَافِلَـةِ الحُرِّيِّـةِ انْطَلَقَـتْ ** عَبْرَ البِحَارِ مِنِ (اصْطَنْبُولَ) وَالبِيـدُ
يَزِينُهَا الإِخْـوَةُ الأَتْـرَاكُ يَدْفَعُهُـمْ ** صِدْقٌ وَحُبٌّ لِكُلِّ النَّاسِ مَشْهُـودُ
يَا ( أَرْدُغَانُ ) أَلَا حُيِّيتَ مِنْ بَطَـلٍ ** فَأَنْتَ شَهْمٌ لِفِعْلٍ مِنْـكَ مَحْمُـودُ
وَحُسْنِ قَوْلٍ فَـإِنَّ الحَـقَّ تَنْصُـرُهُ ** لَكَ الفَخَـارُ وَإِكْـرَامٌ وَتَمْجِيـدُ
وَيَرْحَمُ اللهُ مَنْ ضَحَّـوْا بِأَنْفُسِهِـمْ ** هُمْ فِي الجِنَانٍ وَفِيهَا الطَّلْحُ مَنْضُـودُ
كَمَـا أُحَيِّـي وَلِلتَّارِيـخِ قَافِلَـةً ** شُكْرًا لِأَفْرَادِهَـا بِالحُـبِّ مَرْفُـودُ
لَقَدْ بَذَلْتُمْ بِحَـقٍّ كُـلَّ جُهْدِكُـمُ ** عِنْدَ المَلِيكِ فَمَـا يَضِيـعُ مَجْهُـودُ
* * (3) * *

نـظـمـهــا : يحيى فتلون
حـلـب في :
19 جـمـادى الآخـرة 1431هـ & 1 حـزيــــران 2010م


شرح المفردات


(1) تَـفْـنِـيـدُ : التَفْنيدُ : اللومُ وتضعيفُ الرأي , و الفَنَدُ : الخطأُ في الرأْي والقول , وأَفْنَدَه : خطَّأَ رَأْيَه , وفي التنزيل العزيز حكاية عن يعقوب عليه السلام : لولا أَنْ تُفَنِّدُونِ , أي : لولا أَن تُكَذِّبوني وتُعَجِّزُوني وتُضَعِّفُوني . ومَـفْـؤُودُ : فَئِدَ الرجلُ فهو مفؤودٌ , أي : أصابه داءٌ في فؤاده . ومَـوْبِـقٍ , الموبقُ : المَهْلِكٌ . وعَـبَـابِـيـدُ , عَبَابيدُ وَعَباديدُ : وهم الفِرَق من الناس . ونُـمْـرُودُ : اسمُ مَلِكٍ مِنَ الجَبَابِرَةِ معروفٌ , وهو نُمرُودُ بنِ كَنْعانَ كان مع إِبراهِيمَ عليه السّلامُ .
(2) رِعْـدِيـدُ : جبانٌ يدعُ القتالَ من رعدةٍ تأخذُه . وتَـسْـهِـيـدُ , سَهِدَ يَسْهَدُ سَهَدًا وسُهْدًا وسُهادًا : لم يَنَمْ , وقد سَهَّدَه الهمُّ والوجعُ . ومَـصْـدُودُ , الصَّدُّ : الإِعْراضُ والصُّدُوف . والـصَّـنَـادِيـدُ : الساداتُ , وهم الأَجواد وهم الحُلَماء وهم حُماة العسكر . ودَاهِـيَـةٍ , الداهِيَةُ: الأمرُ العظيم . ودَواهي الدهر: ما يصيبُ الناسَ من عظيم نُوَبه وحوادثه .
(3) اصْطَنْبُولَ وقُسْطَنْطِينَةُ أَوقُسْطَنْطِينِيَّةُ بزيادَةِ ياءٍ مُشَدَّدَةٍ وقد تُضَمُّ الطّاءُ الأُولى منهما وأَمّا القافُ فإِنَّها مضمومةٌ:دارُ مَلِكِ الرُّومِ , ثم صارت بعدُ دارَ خليفة المُسْلِمِينَ , وفاتِحُها السُّلْطَانُ المُجَاهِدُ الغازِي أَبُو الفُتُوحَاتِ مُحَمَّدُ بنُ السُّلْطَانِ مُرَادِ ابنِ السَّلْطَانِ مُحَمَّدِ بنِ السُّلْطَانِ بايَزِيد ابنِ السُّلْطَانِ مُرَادٍ الأَوَّلِ بنِ أُورخانَ بنِ عُثمانَ تغَمَّدَهُ اللهُ تَعالَى برَحْمَتِه , فهُو الَّذِي جَعَلَها كُرْسِيَّ مَمْلَكَتِه بعد اقْتِلاعِه لها من يَدِ الإِفْرَنْجِ , وكان اسْتِقْرَارُهُ في المَمْلَكَةِ بعد أَبِيهِ في سنة 855 هـ . وكان مَلِكًا عَظِيمًا اقْتَفَى أَثَرَ أَبِيهِ في المُثَابَرَةِ على دَفْعِ الفِرِنْجِ حتى فاقَ مُلوكَ زمانِه مع وَصْفِه بمُزَاحَمَةِ العُلَمَاءِ ورَغْبَتِه في لِقَائِهِم وتَعْظِيمِ من يَرِدُ عليهِ مِنْهُم . وله مآثِرُ كثيرةٌ مِنْ مَدَارِسَ وزَوايا وجَوامِعَ. تُوُفّي أَوائلَ سنة 886 هـ في تَوَجُّهِه مِنْهَا إِلى (بُرْصَا) ودُفِن بالبَرِّيَّةِ هُناكَ , ثم حُوِّلَ إِلى اسْطَنْبُولَ في ضَرِيحٍ بالقُرْبِ من أَجَلِّ جَوَامِعِه بها . وفَتْحُها من أشْراطِ قِيامِ السّاعَةِ . وقد جاءَ ذِكْرُ القُسْطَنْطِينِيَّةِ أَيْضًا في حَدِيثِ مُعاوِيَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ , وذلِكَ أَنَّه لَمّا بَلَغَه خبرُ صاحِبِ الرُّوم أَنَّه يُرِيدُ أَنْ يَغْزُوَ بلادَ الشّامِ أَيَّامَ فِتْنَةِ صِفِّين كَتَبَ إِلَيْهِ يَحْلِفُ بالله لئِنْ تَمَّمْتَ على ما بَلَغَنِي من عَزْمِك لأَصالِحَنَّ صاحِبي , ولأَكُونَنَّ مُقدِّمَتَه إِليك فلأَجْعَلَنَّ القُسْطَنْطِينِيَّةَ البَخْراءَ (البَخْراءُ : نباتٌ مثلُ الكُشْنَا وحَبُّه كحَبِّه سَواءٌ سُمِّي بذلك لأنه إذا أُكِلَ أبْخَر الفمَ ) حُمَمَةً سَوْداءَ (الحُمَم : الفَحْمُ البارد , الواحدة : حُمَمَةٌ) , ولأَنْزِعَنَّكَ من المُلْكِ انْتِزاعَ الإِصْطَفْلِينَةِ (الإِصْطَفْلِينة , أَي : الجَزَرة), ولأَرُدَّنَّك إِرِّيسًا (أي : فلاحًا) من الأَرارِسَة تَرْعَى الدَّوَابِلَ (وهي جمعُ دَوْبَل , وهو ولد الخنزير والحمار , وإِنما خَصَّ الصِّغَار لأَن راعيَها أَوضعُ من راعي الكبار ) . وتُسَمَّى بالرُّومِيَّة : (بُوزَنْطِيَا) وعرفت فيما بعد باسْطَنْبُول و(إِسْلامُ بُول) . وكَنِيسَتُها المَعْرُوفَةُ بـ(أَياصُوفيا) . وقد جُعِلت هذِه الكنِيسَةُ جامِعًا عَظِيمًا , وأُزِيلَ ما كان فيه من الصُّورِ حينَ فَتْحِها وفيه من الزُّخْرُف والنُّقُوشِ البَدِيعَةِ والفُرُش المَنِيعَة ما يَكِلُّ عنه الوَصْفُ , يُتْلَى فيه القُرآنُ آناءَ اللَّيْلِ وأَطْرَافَ النَّهارِ , جَعَلَه الله عامِرًا بأَهْلِ العِلْمِ ببقاءِ دَوْلَةِ المُلُوكِ الأَبْرَارِ والسّلاطِينِ الأَخْيار وأَقام بهم نُصْرَةَ دِينِ النَّبِيِّ المُخْتارِ صلى الله عليه وسلم . والبِيدُ , البَيْداءُ : الفلاة .والبَيْداءُ : مفازةٌ لا شيء فيها , والجمعُ:بيد . وأَرْدُغَانُ : رئيس الوزراء التركي (رجب طيب أردغان) . ومَنْضُودُ : نَضَدْتُ المَتاعَ أَنْضِدُه فهو منضود نَضْدًا ونَضَّدْتُه: جَعَلْتُ بعضَه على بعض. ومَـرْفُـودُ , الرِّفْد : العطاءُ والصلة. والرَّفْد: المصدر , رَفَدَه يَرْفِدُه رَفْدًا : أَعطاه .


تحياتي للجميع
النورس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بقايا إنسان

° عضو امتياز °
° عضو امتياز °
بقايا إنسان


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1739
تاريخ التسجيل : 24/03/2010

قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون   قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون I_icon_minitimeالخميس 10 يونيو - 6:15

النورس
يسلمووووا كتير على النقل
دائما مبدع ومتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب مجروح

(( عضو نشيط ))
(( عضو نشيط ))
قلب مجروح


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 553
تاريخ التسجيل : 25/04/2010

قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون   قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون I_icon_minitimeالخميس 10 يونيو - 6:45

قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون Ksayat-370cbca90a
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب جريء

(( عضو نشيط ))
(( عضو نشيط ))
قلب جريء


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1161
تاريخ التسجيل : 22/03/2010

قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون   قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون I_icon_minitimeالأربعاء 16 يونيو - 6:24

مشكووور اخي النوورس على القصيدة الرائعة
سلمت يداك
دمت بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصيدة : (( قافلة الحرية )) للشاعر يحيى فتلون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ليبيا تسير قافلة مساعدات الي غزة
» أنشودة أسطول الحرية
» 4000 متضامن على متن اسطول الحرية 2
» الأسير عيسى أبو روك سيعانق الحرية يوم غدا الأحد
» بدأ العملية الصهيونية بتجاه سفن كسر الحصار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبناء الحارة - خزاعة :: منتديات الحارة :: الــمـنتدى العــام-
انتقل الى: